مؤلفات أبو بكر الرازي:
1-
كتاب الحادي في الطب، تكلم في عن علاج الأمراض وحفظ الصحة
2-
كتاب المنصور وهوعشر مجلدات كتبه للمنصور بين الحق في العلوم الطبية
3-
الطب الروماني كتبه في بغداد مدينة السلام
4- سمع
الكيان وهو مدخل إلى العلم الطبيعي
5-
كتاب هيئة العالم بين فيه أن الأرض كردية
6-
كتاب الخريف والربيع بين فيه أسباب العلة
7-مقالة في العلة التي من أجلها يعرف الزكام في فصل الربيع عن شم
الورود والأزهار
8-
كتاب الأسرار في الصنعة
9-
كتاب الحمية بين فيه أن الحمية المفرطة، والمبادرة إلى الأدوية
والتقليل من الأغذية لا يحفظ الصحة بل يجل الأمراض
10-
كتاب سرة الحكماء
11-
كتاب في الحصى المتولد في الكلى والمثانة
12-
كتاب طب الفقراء
13-
كتاب الطب السلوكي
14-
الطين له منافع
15-
كتاب في الجدري
16-
كتاب محبة الطبيب
له
مؤلفات عديدة في النابح وهيئة العين وأمراض الكبد، وهيئة القلب، وهيئة
المفاصل يضيق بذكرها المثال
نهاية الرازي
لكثرة مطالعته في القراءة والكتابة تحت أنوار القناديل ضعف
بصره حتى انتهى إلى العمى ويقال أن (الساد) أي نزول الماء إلى عينيه هو
الذي افقده البصر، ومرو ذل أنه كان يجري تجارب كيميائية كثيرة ولكثرة
الأبخرة التي كانت تتصاعد م تجاربه الكيميائية افقدته بصره، ولم تطل
أيامه بعد مرضه فقد رحل إلى عالم الخلود عن عمر بلغ اثنين وستين عاماً،
مخلفاً ورائه مائتين وثلاثين مؤلفاً ضخماً في علوم الطب والطبيعات
والفلك والمنطق والرياضيات ..غاب بجسده ، ولكنه حي بعلمه- ومن كتب عن
عالم فكأنما أحياه.
|