الشندغة

p.23 وعلّـق ويلسـون سـالدانا، كبيـر مديـري العمـ ء لـدى "أسـتيكو": "المسـتأجرون مسـرورون بالمنشـآت المتوفـرة لهـم. الشـقق السـكنية مغمـورة بالنـور والضـوء، وكل واحـدة مـن غـرف النـوم مجهّـزة بحمـام بداخلهـا، والمطابـخ المفتوحـة مـزوّدة بجميـع المعـدات والتجهيـزات. مـا يحصـل عليـه المقيمـون فـي المجمـع ليـس عقـاراً سـكنياً وحسـب، إنمـا أيضـاً نمـط حيـاة". يضـم مجمـع الحبتـور سـيتي ثلاثـة فنـادق، وثلاثـة أبـراج سـكنية (ميـره، ونـوره وآمنه)،ومنشـآت ترفيهيـة منهـا ملعـب مكيّـف لكـرة المضـرب بمـا يتيـح مزاولـة هـذه الر ياضـة علـى مـدار السـنة، والعديـد مـن المطاعـم والمقاهـي، ومحطـة بحر يـة تابعـة لهيئـة الطـرق والمواصـ ت عنـد قنـاة د بـي المائيـة. ويضـم أيضـاً عـرض لابيـرل مـن دراغـون، وهـو أول عـرض ما ئـي دائـم فـي المنطقـة جـرى تصميمـه خصيصـاً لمجمـع الحبتـور سـيتي. إلـى جانـب الفنـادق، بإمـكان سـكان الشـقق فـي مجمـع الحبتـور سـيتي الإفـادة مـن الأتر يـوم النابـض بالحيـاة الـذي يحتضـن أر بعـة مطاعـم تقـدّم مجموعـة خيـارات متنوّعـة مـن المطابـخ العالميـة إلـى الأطبـاق المحليـة.